مرجانة
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة
تسجيلك في هذا المنتدى يأخذ منك لحظات ،ولكنه يعطيك امتيازات خاصة كالنسخ والتعليق وإضافة موضوع جديد أو التخاطب مع الأعضاء ومناقشتهم.
فإن لم تكن مسجلا من قبل فيُرْجى التسجيل .وشكرا .
ستحتاج إلى تفعيل حسابك من بريدك الإلكتروني بعد تسجيلك.
تحيات ادارة منتديات مرجانة
مرجانة
عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة
تسجيلك في هذا المنتدى يأخذ منك لحظات ،ولكنه يعطيك امتيازات خاصة كالنسخ والتعليق وإضافة موضوع جديد أو التخاطب مع الأعضاء ومناقشتهم.
فإن لم تكن مسجلا من قبل فيُرْجى التسجيل .وشكرا .
ستحتاج إلى تفعيل حسابك من بريدك الإلكتروني بعد تسجيلك.
تحيات ادارة منتديات مرجانة
مرجانة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرجانة

تربوية ثقافية
 
الرئيسيةالرئيسية  التسجيلالتسجيل  أحدث الصورأحدث الصور  دخول  

 

 من أجل اعتماد منهجية تأخذ بعين الاعتبار حاجيات التلاميذ الناطقين بالأمازيغية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الوردي
مدير المنتدى
مدير المنتدى
الوردي


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2257
اسم الدولة : المغرب
نقاط : 10724
تاريخ التسجيل : 01/01/2012
المدينة المدينة : سبع عيون
العمل/الترفيه : أستاذ التعليم الابتدائي

الأوسمة
 : 1wardi.gif - 22.61 KB morjana57 (1).jpg - 32.17 KB

من أجل اعتماد منهجية تأخذ بعين الاعتبار حاجيات التلاميذ الناطقين بالأمازيغية Empty
مُساهمةموضوع: من أجل اعتماد منهجية تأخذ بعين الاعتبار حاجيات التلاميذ الناطقين بالأمازيغية   من أجل اعتماد منهجية تأخذ بعين الاعتبار حاجيات التلاميذ الناطقين بالأمازيغية Emptyالأربعاء 12 سبتمبر 2012, 06:30


من أجل اعتماد منهجية تأخذ بعين الاعتبار حاجيات التلاميذ الناطقين بالأمازيغية 1347447941
شعب بريس - الياس الخلفي
في المناطق حيث يتحدث السكان بالأمازيعية. غالبا ما يواجه التلاميذ صعوبة
في فهم الدروس الملقنة باللغة العربية أو بالدارجة. ما قد يشكل عائقا
حقيقيا في مسارهم الدراسي ويؤثر بالتالي على أدائهم.

على غرار كل دخول مدرسي . يبذل الآباء قصارى جهدهم لتمكين أطفالهم من
الوسائل المادية الضرورية لضمان السير الجيد لمشوارهم الدراسي . إلا أن
القليل منهم يدركون بعض المشاكل التي يواجهها أطفالهم والمتمثلة في صعوبة
فهم الدروس الملقنة بلغة أخرى غير تلك التي يتحدثون بها في المنزل أو في
الشارع من قبيل الريفية.
وصرحت حورية. مدرسة اللغة
العربية بالحسيمة . أنه في بداية تجربتها المهنية كمدرسة في التعليم
الابتدائي. لم تكن تتحدث سوى باللغة العربية لشرح الدروس للتلاميذ . كما
هو منصوص عليه في المناهج البيداغوجية المعمول بها . لكن مع مرور الوقت
أدركت أن تلامذتها لا يستوعبون معظم الدروس.

وقالت
"حاولت بشكل تدريجي التأقلم مع هؤلاء التلاميذ باستعمال اللغة التي
يفهمونها جيدا الأمازيغية (الريفية)". مسجلة أنهم قدروا هذه البادرة
وأبانوا عن حماسهم وركزوا أكثر على دروسهم".

وأبرزت
أنه في السابق . لم يكن مسموحا التحدث باللغة الأم للأطفال من أجل شرح
الدروس لهم . على عكس ما هو عليه الحال اليوم . لكون النظام البيداغوجي
تغير . مضيفة أنه بات بالإمكان استخدام اللغة الأمازيغية للتقرب أكثر من
الحقل المعرفي لهؤلاء التلاميذ. ما حقق النتائج المرجوة.

أما زميلتها إلهام فتطرقت من جانبها لشق أخر من هذه المسألة . قائلة "أنا
لا أنحدر من هذه المنطقة ولا أتحدث بالريفية . حيث واجهت في السنوات
الأولى من مساري المهني عدة صعوبات في التواصل مع هؤلاء الأطفال. لكن
التجربة التي راكمتها مكنتني من تعلم أبجديات الريفية وهو ما سخرته أكثر
لفائدة الأطفال.

من جهته أكد عبد الرحمان العاشق رئيس
جمعية آباء وأولياء تلاميذ مدرسة ابن الخطيب (الحسيمة). أن أفضل وسيلة
لتمكين التلميذ من الاستئناس بلغة معينة (العربية أو الفرنسية أو
الإنجليزية) هي تشجيعه للدخول في حوارات واستعمال أقصى عدد ممكن من
المفردات. مستطردا أنه عندما ندرك أنه مع ذلك يصعب عليه الفهم . فإنه يصبح
من الضروري الترجمة له إلى اللغة التي يتقنها (الأمازيغية أو اللهجة
الدارجة).

أما امحمد البغدادي. مدير مركز الأبحاث
الديداكتيكية والبرامج البيداغوجية في المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية.
فيرى أنه ينبغي التعامل مع هذه المسألة بجدية لأنه يمكن أن يكون لها تأثير
سلبي على مسار التلميذ.

ولاحظ أن ال 400 ألف تلميذ
الذين يغادرون المدارس سنويا. يضطرون لذلك في الغالب لأسباب اجتماعية
واقتصادية (الفقر. الجهل. وغيرها) مشيرا في الوقت نفسه إلى ضرورة عدم
إغفال العوامل النفسية والتواصلية.

وذكر البغدادي أن
المقاربة التواصلية تعتبر حاليا. إحدى المقاربات الديداكتيكية الحديثة.
المتمثلة في وضع الطالب ضمن مركز العملية التعليمية. وحثه على التعبير.
والاستماع إلى احتياجاته والمساهمة في عملية تنشئته الاجتماعية وذلك من
خلال الأخذ بعين الاعتبار الخصائص اللغوية والثقافية للمتعلمين.

وبدوره أشار عزوز بنعزوز المندوب الإقليمي لوزارة التربية والتعليم في
الحسيمة. إلى أن التطبيق الجيد للعملية التعليمية. يتطلب التوفر على حد
أدنى من المعرفة الخاصة بالثقافة واللغة المحلية. بهدف تفادي وجود حاجز
بين الأستاذ والتلميذ.

وأضاف أنه يمكن للأستاذ خلال
لقاءاته الأولى مع الطفل في المدرسة. استخدام اللغة الأم للطفل بهدف تقريب
الأفكار والوقائع التي يتم دراستها. وكذا لإعداده بشكل مرن لولوج العالم
الجديد دون أن يتعرض لإبداء نوع من الخوف تجاه المدرسة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
رياض
عضو موهوب بمرجانة
عضو موهوب بمرجانة
رياض


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1263
اسم الدولة : المغرب
نقاط : 6626
تاريخ التسجيل : 16/04/2011
العمل/الترفيه : pr
المزاج : cool

من أجل اعتماد منهجية تأخذ بعين الاعتبار حاجيات التلاميذ الناطقين بالأمازيغية Empty
مُساهمةموضوع: رد: من أجل اعتماد منهجية تأخذ بعين الاعتبار حاجيات التلاميذ الناطقين بالأمازيغية   من أجل اعتماد منهجية تأخذ بعين الاعتبار حاجيات التلاميذ الناطقين بالأمازيغية Emptyالأربعاء 12 سبتمبر 2012, 08:59

شكرا لك على المستجد وبارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من أجل اعتماد منهجية تأخذ بعين الاعتبار حاجيات التلاميذ الناطقين بالأمازيغية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مرجانة :: مرجانة التربوية والتعليمية :: مستجدات وأخبار-
انتقل الى: